لوبانية
yemenat يمنات مجيدة محمدي لا أدري كيف صعدت لوبانية الطفولة من قاع النسيان حلوى مطاطية بيضاء كانت تتدلى من أصابع البائع المتجول مثل خيط من نور يساقط على أفواهنا ابتسامة الكون الأولى كنت أقف أمام المدرسة وأرى العالم يطوى في تلك القطعة الناعمة قطعة تلمع كروح لم تمس بعد بخدوش...