الكلدي ربط قرارات الرئيس الزبيدي بوديعة سعودية فبركة إعلامية رخيصة

قال رئيس تحرير موقع الجنوب أونلاين، مناف الكلدي، إن ما يتم تداوله بشأن وجود وديعة سعودية وربطها بالقرارات الأخيرة للرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، ليس سوى “فبركة إعلامية رخيصة” تهدف لتشويه صورة المجلس الانتقالي الجنوبي.

وأوضح الكلدي أن الوديعة السعودية لو كانت موجودة بالفعل، لكانت وصلت منذ الإصلاحات الجوهرية التي اتخذها البنك المركزي اليمني، مؤكداً أن من يحاول إقحام المجلس الانتقالي في هذه المزاعم يمارس “الكذب المكشوف”.

وأضاف أن المجلس الانتقالي لم يكن يومًا ضد الإصلاحات الاقتصادية، بل كان المبادر إليها عبر “المصفوفة الاقتصادية” التي قدمها لرئيس الوزراء السابق بن مبارك، غير أن تلك المصفوفة جُمّدت بفعل حسابات سياسية وصفها بـ”القذرة”.

وأشار رئيس تحرير الجنوب أونلاين إلى أن المواطن الجنوبي هو من يدفع ثمن الحرب الاقتصادية، مبينًا أن من السذاجة الاعتقاد بأن المجلس الانتقالي قد يعمل ضد حاضنته الشعبية أو يخسر ثقة الشارع الجنوبي.

واختتم الكلدي تصريحه بالقول: “من يروّج لهذه الأكاذيب إنما ينفذ أجندة سياسية مشبوهة، والاختلاف السياسي حق، لكن التحريض الممنهج والتضليل الإعلامي خيانة أخلاقية لن تغيّر من حقيقة أن المجلس الانتقالي يقف مع شعبه في معركة البقاء والصمود”.

قال رئيس تحرير موقع الجنوب أونلاين، مناف الكلدي، إن ما يتم تداوله بشأن وجود وديعة سعودية وربطها بالقرارات الأخيرة للرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، ليس سوى “فبركة إعلامية رخيصة” تهدف لتشويه صورة المجلس الانتقالي الجنوبي.

وأوضح الكلدي أن الوديعة السعودية لو كانت موجودة بالفعل، لكانت وصلت منذ الإصلاحات الجوهرية التي اتخذها البنك المركزي اليمني، مؤكداً أن من يحاول إقحام المجلس الانتقالي في هذه المزاعم يمارس “الكذب المكشوف”.

وأضاف أن المجلس الانتقالي لم يكن يومًا ضد الإصلاحات الاقتصادية، بل كان المبادر إليها عبر “المصفوفة الاقتصادية” التي قدمها لرئيس الوزراء السابق بن مبارك، غير أن تلك المصفوفة جُمّدت بفعل حسابات سياسية وصفها بـ”القذرة”.

وأشار رئيس تحرير الجنوب أونلاين إلى أن المواطن الجنوبي هو من يدفع ثمن الحرب الاقتصادية، مبينًا أن من السذاجة الاعتقاد بأن المجلس الانتقالي قد يعمل ضد