غزة توفيق الجوجو قصة عشق مع البحر لاتنتهي

يمضي السبعيني توفيق صوب ميناء غزة الذي عاش فيه بحارا وصيادا ومنقذا طوال ستين عاما ولما كبر به العمر ترك ركوب البحر لكن البحر لم يتركه فحين استقر في عقله ووجدانه لم تعد روحه تسكن إلا في دوام التأمل على الشاطئ يقول البحار توفيق الجوجو وأنا عمري 13 عاما اعمل...