شركة الفاصلة الحديثة للعلاقات العامة وتخطيط الإستراتيجيات شريكا إستراتيجيا لشركة ألتر البريطانية في السعودية

وقعت شركة الفاصلة الحديثة للعلاقات العامة وتخطيط إستراتيجيات التواصل وتنظيم الفعاليات والمؤتمرات «Comma» إحدى الشركات السعودية الرائدة، وشركة ألتر «ALTER» البريطانية، المبتكرة والإبداعية في مجال العلاقات العامة والتواصل، اتفاقية شراكة إستراتيجية في المملكة العربية السعودية، وبموجب الاتفاقية التي تمَّ توقيعها على هامش فعاليات كأس أمريكا السابع والثلاثين AC37 والذي اختتمت منافساته أخيراً بمدينة جدة على شاطئ البحر الأحمر، ستقوم Comma عبر مكاتبها في العاصمة السعودية الرياض ومدينة جدة، بتنفيذ وتفعيل وتنسيق وتوفير الدعم المحلي لأعمال شركة ألتر ومتطلبات عملائها في المملكة، والتعاون في تخطيط الإستراتيجيات وإدارة الفعاليات والمؤتمرات والأحداث الرياضية الكبرى التي تشهدها المملكة.

وقال السيد ريتشارد مور الرئيس التنفيذي لشركة ألتر: وقع الاختيار على شركة «Comma» بفضل ما تتمتع به من سجلٍ حافلٍ في خدمة عملائها في مختلف القطاعات، وريادتها في مجال العلاقات العامة. وأشاد السيد ريتشارد مور في ختام تصريحه بالتعاون المثمر مع شركة «Comma» في تنفيذ خطة العلاقات العامة الخاصة بكأس أمريكا السابع والثلاثين، وقال إن هذه الشراكة ساهمت في تنفيذ الخطة على أكمل وجه وإبراز الجهود الكبيرة التي قامت بها وزارة الرياضة والاتحاد السعودي للملاحة الشراعية في تنظيم هذا الحدث العالمي، وهو ما دفعنا لعقد هذه الشراكة الإستراتيجية، ونحن على ثقة أن المرحلة القادمة ستشهد مزيداً من التعاون بين ألتر وComma، من خلال تنفيذ خطط علاقات عامة إبداعية ومبتكرة لعملائنا في المملكة العربية السعودية.

من جانبه، رحب السيد فادي فيصل مجذوب الرئيس التنفيذي لشركة «Comma» بالشراكة الإستراتيجية مع شركة ألتر ALTER، وقال: سنعمل معاً كفريقٍ متخصصٍ لتحقيق المزيد من النجاحات لعملائنا في المرحلة المستقبلية، وتعد الشراكة مع ألتر ALTER خطوة مهمة في سجل «Comma» الحافل بالإنجازات، وأكد أن الشراكة مع شركة بريطانية رائدة وذات خبرة في مجال العلاقات العامة للعمل في المملكة، سيساهم دون شك في تنفيذ حملات ناجحة ومميزة لعملائنا، ومواكبة التطورات الكبرى التي تشهدها المملكة العربية السعودية في مسارها الاقتصادي والاجتماعي، والدور المهم للقطاع الخاص في دعم الاقتصاد الوطني تماشياً مع مستهدفات رؤية 2030.