الضفة الغربية الاستيطان يواصل قضم ما تبقى من القرى الفلسطينية مع تصاعد عنف المستوطنين
الضفة الغربية :الاستيطان يواصل قضم ما تبقى من القرى الفلسطينية مع تصاعد عنف المستوطنين
لعرض هذا المحتوى من اليوتيوب من الضروري السماح بجمع نسب المشاهدة وإعلانات اليوتيوب.
قبول أعدل اختياراتييبدو أن إحدى التطبيقات الموجودة في متصفح الإنترنت الذي تستخدمه تمنع تحميل مشغل الفيديو. لتتمكن من مشاهدة هذا المحتوى، يجب عليك إلغاء استخدامه.
إعادة المحاولة
يعيش الفلسطينيون في قرية مجدل بني فاضل جنوب مدينة نابلس بالضفة الغربية حالة من الحصار والتضييق عليهم بعد أن سلب الاستيطان الإسرائيلي غالبية أراضيهم الزراعية. سبعة في المئة هي كل ما تبقى من أراضي قرية مجدل بني فاضل القريبة من نابلس شمال الضفة الغربية بعد أن أتى الاستيطان الإسرائيلي على باقي أراضيها. هذا الأمر تفاقم داخل هذه القرية خلال الأشهر الخمسة الماضية ووصل إلى حد لم يعد يستحمله الفلسطينيون. أقام المستوطنون عددا من البؤر الاستيطانية على أراضي القرية، التي تقع ضمن منطقة الأغوار الفلسطينية، غير مستوطنات معاليه أفرايم ومجدليم وجيتيك التي تحيط بها و معها معسكر جتيت منذ أواخر سبعينيات القرن الماضي.
إعداد: إعلانارسال الخبر الى: