إسرائيل تغتال الطبطبائي هل ما زال بإمكان لبنان تفادي الحرب
إسرائيل تغتال الطبطبائي : هل ما زال بإمكان لبنان تفادي الحرب؟
لعرض هذا المحتوى من اليوتيوب من الضروري السماح بجمع نسب المشاهدة وإعلانات اليوتيوب.
قبول أعدل اختياراتييبدو أن إحدى التطبيقات الموجودة في متصفح الإنترنت الذي تستخدمه تمنع تحميل مشغل الفيديو. لتتمكن من مشاهدة هذا المحتوى، يجب عليك إلغاء استخدامه.
إعادة المحاولة
أثار خبر اغتيال اسرائيل لهيثم الطبطبائي أعلى قيادة عسكرية في حزب الله في ضربة هي الأولى من نوعها منذ توقيع وقف إطلاق النار جدلا كبيرا في لبنان. الحزب قال أنه يبحث شكل رد يتناسب مع الدولة اللبنانية، في حين تجري اسرائيل مناورات عسكرية مفاجئة يشرف عليها رئيس الأركان بنفسه على الجبهة الشمالية. فهل تريد اسرائيل حربا جديدة من وراء هذا الاغتيال؟ وهل نجحت بقسم ظهر الحزب من جديد عبر هذه الضربة النوعية؟ ثم ما المطلوب من الدولة اللبنانية لتفادي حرب لا يبدو الحزب حتى الآن مستعدا للقيام بها؟ للحديث عن هذا الموضوع نستضيف مدير تحرير في جريدة النهار غسان حجار.
وجهتنا لبنان بعد اغتيال اسرائيل لهيثم الطباطبائي أعلى قيادة عسكرية في حزب الله في ضربة هي الأولى من نوعها منذ توقيع وقف اطلاق النار،، الحزب شيع ضحايا الغارة الخمسة وقال انه يبحث شكل الرد مشددا في الوقت نفسه على أهمية التنسيق مع الدولة اللبنانية،، في حين تجري اسرائيل مناورات عسكرية مفاجئة يشرف عليها رئيس الأركان بنفسه على الجبهة الشمالية تحسبا لأي رد من الحدود اللبنانية،، فهل تريد اسرئايل حربا جديدة من وراء هذا الاغتيال وهل نجحت بقسك ظهر الحزب من جديد عبر هذه الضربة النوعية وكيف سيتعامل حزب الله مع ذلك ما حقيقة الخلافات الداخلية بين من يريد الدخول في مغامرة عسكرية جديدة نتائجها تبدو أسوأ من سابقتها ومن يفضل ترك الدولة تقوم بجهودها الدبلوماسية والمطلوب من الدولة اللبنانية لتفادي الحرب لا يبدو الحزب حتى الآن مستعدا للقيام به،،،
غسان حجار
مدير تحرير في جريدة النهار
إعداد:
إعلان
ارسال الخبر الى: