ورغم أن غيابه عن السباق الرمضاني لم يُطفئ نجوميته، إلا أن هذا الفراغ أتاح مساحة أكبر لنجوم آخرين مثل أمير كرارة وياسر جلال وأحمد العوضي، الذين تمكنوا من إثبات حضورهم في الدراما الشعبية بأعمال قوية ومتنوعة. ومع ذلك، لا تزال أعمال محمد رمضان تُعتبر المقياس الأساسي الذي تُقارن به أي تجربة شعبية أخرى، ما يجعل وجوده عاملاً مؤثراً في المنافسة.
السؤال الأهم: هل ستشهد الساحة الدرامية تنوعاً أكبر بغيابه؟ أم أن عودته ستعيد توجيه البوصلة من جديد نحو نمط «البطل الشعبي الأوحد»؟ الإجابة ستكشفها المواسم القادمة، ومدى قدرة الدراما الشعبية على تقديم وجوه وأساليب جديدة، بعيداً عن أي احتكار فني.أخبار ذات صلة «بعد أسبوع من وفاته».. كارول سماحة تنفّذ وصية زوجها وتعود إلى المسرحفهيد آل دمنان.. نجومية تحصد «النخلة الذهبية»