فيما تحاول الحكومة الروسية وقف الانخفاض السريع لقيمة الروبل والحد من المخاطر على استقرار الأسعار من خلال رفع الفائدة يرى خبراء اقتصاد أن عودة الروبل للارتفاع قليلا أمام الدولار بعد رفع الفائدة قد يكون قصير الأجل بسبب أن المشكلة الأساسية تكمن في الحرب المستمرة في أوكرانيا والإنفاق الباهظ عليها يوميا والعقوبات الغربية وتقييد التجارة الدولية مع موسكو