بعد اندثار محور المقاومة الإيراني في أهم قطبين لبنان وسوريا وتهاويهما بشكل مريع فبسقوط تلك الهالة التهويلية والتضخيم الخادع تكشفت الحقيقية المتمثلة أن أقطاب إيران آيلة للأفول ويعتبر تحرر سوريا مدعاة لتشخيص الأبصار وتوجيه الأقدار نحو صنعاء ومنطق اللحظة المواتية لإسقاط المليشيات الحوثية وتحرير