محمد عبده نعم أنا صانع الأغنية السعودية بل ومجددها

٥٤ مشاهدة

رأيهم في تصريحاتي كلام فضفاض وضغائن!

ما زلت «أحلم وأحقق»..

على صهوة المجد الفني، يقف محمد عبده عملاقاً لا ينازعه في شموخه وثقته وريادته أحد، متربعاً على عرش الغناء العربي بروائعه الخالدة وعراقته الفنية الأصيلة، بثبات يمضي، بثقة يظهر، ويعيّ ما يقول بمسؤولية وذكاء.

أربع ساعات قضيناها معاً بإلحاح وتقدير منه، غاص بي في أعماق فنه العظيم، وحلقت به في فضاءات الإعلام والإثارة الصحفية، لم تمنعني ضيافته من جراءة الصحفي ومسؤولية الحوار، ولم تمنعه مسؤوليتي في توجيه رسائله بدقة وذكاء.

• يقول عن بداياته: «كانت مرصعة بالمتاعب وفي زمن صعب وظروف قاسية، لكنها بطبيعة الحال أراها اليوم «بدايات المحبة»، فأنا هنا حلمت وحققت، وهذا دأبنا نحن السعوديين «نحلم ونحقق» كان هدفي أن أصل إلى هذا الموقع الذي أحدثك منه وتراني فيه».

• سألته: وهل ما زال لديك أحلامٌ وقد حققت كل شيء، فأجاب: «النجاحات تنطلق من الأحلام والأهداف، أنا واحدٌ من الحالمين بمستقبل مبهر لعائلتي وأحفادي».

قاطعته: هل كانت رسالتك في دبي «إن شاء الله نلتقي في وطننا» من بين أحلامك؟

أجاب: «نعم، وقلت هذه الرسالة بتلقائية ودون ترتيب، لكن تأثيرها كان إيجابياً وصداها مسموعاً، وها نحن في جدة والرياض والخبر والباحة وأبها وفي كل مكان».

• عن إرثه التاريخي من الأعمال الوطنية، يقول: «أملك إرثاً كبيراً منها، ولا أستطيع أن أفاضل بينها، لكنّي وجدت في «فوق هام السحب» ما يلامس ويحرك المشاعر، وأتعمد في كثير من الحفلات أن تكون مسك الختام، لاسيما أنها نص ولحن تحظى بقبول خاص من الجمهور.

ويروي لـ«عكاظ» تفاصيلها بقوله: «لهذا العمل قصة حيث قمت بتسجيلها للتلفزيون السعودي من خلال مسرح التلفزيون، وتم بث جميع الأغاني لكنها تحديداً حجبت. كان حينها وزير الإعلام علي الشاعر، الذي وجه بحجبها بناء على توجيه من الأمير فيصل بن فهد عليه رحمة الله، بعد ذلك طلبني الأمير فيصل بن فهد وأوضح أنه معجب بالعمل ويرى أن يتم الاستفادة منه في حدث رياضي مهم على الأبواب، وقتها كان افتتاح ملعب

أرسل هذا الخبر لأصدقائك على

ورد هذا الخبر في موقع عكاظ لقراءة تفاصيل الخبر من مصدرة اضغط هنا

اخر اخبار اليمن مباشر من أهم المصادر الاخبارية تجدونها على الرابط اخبار اليمن الان

© 2024 يمن فايب | تصميم سعد باصالح