محتجون يتوعدون بالتصعيد احتجاجا على تدهور الخدمات في أبين

وندد المحتجون بانهيار العملة المحلية وتفاقم الأوضاع المعيشية للمواطنين، مؤكدين تصعيد احتجاجاتهم حتى تحسين الأوضاع.

وحملت التظاهرة، حكومة معين ومجلسها الرئاسي، مسؤولية الانهيار الاقتصادي والمعيشي، متهمين ما وصفوها بـ”أدوات التحالف بسرقة عائدات الثروات اليمنية وتسخيرها لصالحهم الخاص بينما يتضور الناس جوعاً”.

ويتصاعد الحراك الاحتجاجي في عموم المحافظات الجنوبية اليمنية الخاضعة لسيطرة التحالف والفصائل الموالية له، مع استمرار تدهور الأوضاع الأمنية والمعيشية تنفيذا لأجندة التحالف.