كبرياء الأهلي

٣٧ مشاهدة
• لا شيء لديهم يقولونه تجاه الرياضة ومكونها الجميل؛ لأن فاقد الشيء لا يعطيه.
• في كل لحظة أقرأ من خلال وجوههم قصة، ومن خلال عباراتهم رواية فيها الأهلي الثابت وهم متغيرون.
• تقرأ لهم تشعر أن الكاتب واحد، تسمع لهم وتشعر أن المتحدث واحد، وعندها ستعرف أن المعلم واحد والتلاميذ شطار في التنفيذ.
• شغلهم الشاغل الأهلي، يحاولون من خلال ملاحقته طمس تبعية عمرها بعمر ناديهم، ما فتئنا كل مرة نذكرهم بها، والشهود «منهم وفيهم»، حتى لا يزيد تطاولهم.
• اليوم سنكرر التذكير ولو حتى إيماءات لعل وعسى أن يستوعبوا أن معلمهم «كذب عليهم».
• «يلو» و«الصاعد» عبارتان مكلومتان نضحك منهما ومن أصحابهما ونعتبرهما قيمة مضافة لوعيهم، وهو الوعي الذي انكشف مع أول منشور لمشجع أهلاوي أخذهم في حصة تاريخ، ومن حجته التاريخ يكسب.
(2)
• أسأل مثل غيري: متى يتخلص هؤلاء من متلازمة الأهلي؟
• وربما لو أجبت كما يقول «الكاتلوج» أجرح كبرياء الأهلي الذي يرفض «المن» حتى ولو أوغلوا في استفزازه.
• يقول نجبب محفوظ: لا علاقة لي بنواياك الحسنة حين تكون أفعالك سيئة، ولا شأن لي بجميل روحك ما دام لسانك مؤذياً.
(3)
• لا عليك يا كبير فالصغار عادوا إلى أماكنهم.
• ومضة:
أنا فدا وجهك اللي كل.. ماشوفه
أقول لـ الضيق رح دوّر على غيري

أرسل هذا الخبر لأصدقائك على

ورد هذا الخبر في موقع عكاظ لقراءة تفاصيل الخبر من مصدرة اضغط هنا

اخر اخبار اليمن مباشر من أهم المصادر الاخبارية تجدونها على الرابط اخبار اليمن الان

© 2024 يمن فايب | تصميم سعد باصالح