في كلمته عشية إحياء اليوم الوطني للصمود قائد الثورة قادمون في العام العاشر بقدرات عسكرية متطورة وجيش أكثر تنظيما وشعب أكثر وعيا وتماسكا
ليس هناك أي مبرر لاستمرار السعودي والإماراتي في المماطلة من استحقاقات السلام
على تحالف العدوان الانتقال من مرحلة خفض التصعيد إلى اتفاق واضح وفق ما تم التوافق حوله في المفاوضات المباشرة
الشعب اليمني يُجسّد الأخوة الحقيقية وهو سندٌ لكل الأمة
العدوان على بلدنا أسفر عن استشهاد وإصابة أكثر من 50 ألفاً من المدنيين معظمهم من الأطفال والنساء
العدوان على بلادنا تمّ في إطار خطة أمريكية لإعادة ترتيب المنطقة تحت قيادة العدو الإسرائيلي
تماسك الجبهة الداخلية كان مشرفاً وعاملاً مهماً في فشل تحالف العدوان
الحصار والتجويع والاستهداف المنظّم للاقتصاد والعملة الوطنية عدوان موازٍ نتج عنه معاناة كبيرة لشعبنا
تحالف العدوان شنّ على شعبنا 274 ألفاً و302 غارة ودّمر 2834مسجداً و427 مرفقاً صحياً و2155 منشأة حكومية
عمليات الدفاع الجوي بلغت 4585 عملية و12 ألف عملية هجومية واستطلاعية لسلاح الجو المسيّر وإسقاط 165 طائرة حربية واستطلاع
تحالف العدوان خسر 18 ألفاً و397 آلية عسكرية وبلغت خسائره البشرية مع مرتزقته 282.9 ألف قتيل وجريح
من ملامح المحنة الكبرى للأمة أن توظّف بعض الدول العربية إمكاناتها وقدراتها لخدمة المؤامرات الأمريكية والإسرائيلية
الثورة / سبأ
أكد قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، أن الشعب اليمني قادم في العام العاشر من العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي بالقدرات العسكرية المتطورة لحماية اليمن ومساندة الشعب الفلسطيني المظلوم والتصدي لمؤامرات الأعداء.
وأشار السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في كلمته عشية الذكرى التاسعة لليوم الوطني للصمود، إلى أن اليمن قادم بجيش مؤمن مجاهد جمع بين التجربة الفعلية والبناء والتعبئة العامة وبوعي شعبي غير مسبوق وتماسك تام في الجبهة الداخلية.
وقال “نحن حريصون جداً على التفاهم والسلام مع كل الدول العربية والإسلامية وعلى الأّخوة والعلاقات الإيجابية، وليس لدينا توجه عدائي تجاه أي بلد عربي ولا أي دولة عربية ولا إسلامية”.
وأضاف “نحن الآن في مواجهة واضحة ومباشرة بيننا وبين ثلاثي الشر أمريكا وإسرائيل وبريطانيا، واليمن وقف بفضل الله وبتوفيقه الموقف المشرف إلى جانب الشعب الفلسطيني ومناصرته بشكل كامل، وإعلامنا موّجه بكل طاقته
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على