فيديو رحمة محسن كامل ثمانية مقاطع تهز الوسط الفني وتفتح فصلا جديدا من الجدل

لا تزال قضية الفنانة رحمة محسن تتصدر مواقع التواصل الاجتماعي ومؤشرات البحث، بعد تصاعد الحديث حول ما يُعرف إعلاميًا بـ ، في واحدة من أكثر القضايا جدلًا داخل الوسط الفني خلال عام 2025.
الضجة لم تتوقف عند حدود ، إذ تداول أن ما جرى تداوله ليس سوى بداية لقصة أكبر تضم ثمانية مقاطع مسرّبة توثق لحظات شخصية جرى تصويرها خلال فترة ارتباطها برجل أعمال مصري شهير.

مصادر قريبة من الفنانة أكدت أن الفيديو الذي أشعل العاصفة لم يكن سوى المشهد الأول من سلسلة طويلة تضم 8 فيديوهات مختلفة، يُعتقد أن بعضها تم تصويره دون علم أثناء زواجها العرفي من رجل أعمال معروف في القاهرة.
وأشارت التقارير إلى أن شخصًا يحتفظ بالمقاطع ويستخدمها في ابتزاز مالي ضد الفنانة، وصلت مطالبه إلى ملايين الجنيهات مقابل عدم نشرها.

تقول التقارير إن شخصيات فنية وإعلامية بارزة تدخلت مؤخرًا في محاولات لاحتواء الأزمة ومنع تسريب المقاطع المتبقية، بعد أن تصاعد الحديث عبر منصات التواصل حول وجود مواد “شديدة الخصوصية”.
على الرغم من تصاعد الأزمة وتحولها إلى قضية رأي عام، فضّلت رحمة محسن الصمت الكامل حتى الآن، دون إصدار أي بيان رسمي أو تعليق مباشر، واكتفى مقربون منها بنشر عبارات مبهمة عبر حسابات غير رسمية، مثل: “رحمة لم تقل كلمتها بعد”.
ويرى متابعون أن هذا الصمت ربما يكون تحركًا محسوبًا من فريقها القانوني قبل الإدلاء بتصريحات، فيما يرى آخرون أنه زاد الغموض وأشعل التكهنات حول مصير الفنانة ومستقبلها الفني.

وفي أول تعليق من طليق الفنانة، حمد فرج، نفى تمامًا أي علاقة له بالتسريبات أو المقاطع المنتشرة، مؤكدًا أنه يتعرض لحملة تشويه منظمة بعد انفصاله عنها قبل أشهر قليلة.
وقال في تصريحاته:
“انفصلنا بعد أربعة أشهر فقط من الزواج بسبب خلافات كبيرة، لكنها تحاول الآن إلصاق التهم بي رغم أنني بعيد تمامًا عن حياتها.”
وأضاف:
“رحمة حاولت التواصل معي مؤخرًا وطلبت مني نشر صورنا القديمة معًا، لكني رفضت. بعدها فوجئت باتهامات كاذبة
ارسال الخبر الى: