كان صرحا من خيال فهوى
76 مشاهدة
- العمل في إدارات الأندية ليس سهلا، وكان يجب على مجالس إدارات أندية المدينة أن يدركوا ذلك جيدا، وأن لا يكون وراء هذا النكسة في تاريخ الحركة الرياضة في المنطقة، والإشكالية السكوت على هذه النتائج من إدارات الأندية بدون أي مبررات، بالتأكيد لن يتحدثوا عن هذه النتائج لكن أنا متأكد من أنهم يلومون أنفسهم على كثير من أخطاء التعاقدات العشوائية غير المدروسة بمبالغ جدا كبيرة ترتب عليها ديون كبيرة أوصلت النادي إلى مرحلة منعه من التسجيل، وتفريطهم في النجوم خاصة لاعبي كرة السلة، لأنه من الصعب تعويضهم، هل تعود القصة الجميلة لكرة السلة في المدينة أم انتهت ولن تعود؟.
- صدقا أنا محبط من وضع رياضة المدينة المنورة، ليس أنا فقط بل المجتمع الرياضي المديني بأكمله، فريق أحد لكرة القدم في دوري يلو أصبح قريبا من الهبوط للدرجة الثانية، وفريق الأنصار لكرة القدم يهبط رسميا إلى الدرجة الثالثة، كيف نعيد بناء أندية المدينة المنورة مجددا؟ بعد أن دخلت في دوامة فرق الدرجة الثانية والدرجة الثالثة، وضع جدا محزن، ديون متراكمة
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على