سيدي من كان يحلم
٢٨ مشاهدة
* كنت أباهي بذلك لأن أحلامنا كانت على قدنا.
* أما اليوم.. فسيدي محمد بن سلمان فعل ما لم نكن نحلم به في الأساس.. وصنع لنا دوري نافس منافسة مباشرة الدوري الإنجليزي كقوة أسماء متواجدة في دوري واحد.
* ما زالت عيني لا تصدق أن كريستيانو يرتدي شعار العالمي، ونيمار ينثر سحره بشعار الزعيم، ومحرز وكيسيه بشعار الملكي، وبنزيما يقود هجوم العميد..
* ضف إلى ذلك دخول الدوري السعودي في منافسة شرسة لجلب أصغر وأبرز مواهب العالم كما فعل الأهلي مع ڤيغا.. ومن قبله كبار الأسماء.. ساديو مانيه، بريزوفيتش، نيڤيز، سافيتش، ماكسيمان، فيرمينو، كانتي، فابينيو، والقائمة لا تنتهي والقادم أجمل.
* سيدي من كان يحلم بكل هذا؟ لا أعتقد أن السواد الأعظم إن لم يكن الكل كان يحلم أو مجرد يفكر في كل هذا.. ولكن عراب الرؤية «حلم.. ونفذ».. وحقق لنا ما لم نكن نفكر به.. لنجد أنفسنا وسط دوري عالمي تشاهده كل شاشات العالم وتتناقل أخباره.
* ليس على المستوى المحلي فقط.. شاهدنا تأثير أنديتنا على مستوى دوري أبطال آسيا.. وكيفية استقبال ممثلينا وكيف تجمهرت الشعوب «حتى المعادية» مرتديةً قمصان أنديتنا.. تحدثوا عن التأثير فقولوا «السعودية».
* هذا التغير المهول هو قفزة لسنين طويلة للأمام.. ويجب أن يواكب هذه القفزات كل ما له علاقة بالقطاع الرياضي من البنى التحتية والإعلام والجماهير والتعاطي مع الأضداد من الحاقدين ممن أوجعهم التطور الرياضي الكبير المتوافق مع التطور في جميع مناحي المملكة متوجهة لأن تقود العالم أجمع «بالسلام»..
* في اليوم الوطني الذي مضى.. تتعمق مشاعر قاطني أرض المملكة لتضرب مثلاً لصلابة الانتماء.. وترابط النفوس لتصبح قبيلتنا وعائلتنا واحدة هي «السعودية»..
* يستحق والدنا «الملك سلمان».. وملهمنا «أبو سلمان».. أن نقدم لهما
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على