من سيحصد لقب ذا فويس هذا الموسم رحمة رياض وآخرون في المنافسة






في آخر حلقات مرحلة الصوت وبس، بات كل مدرّب حريصاً على أن يلتفّ بكرسيه فقط للصوت الذي يعتبر أن فريقه لا يكتمل بدونه. وفي هذه الحلقة اكتملت الفِرق، لتبدأ في الأسبوع المقبل مرحلة المواجهات، ضمن الموسم السادس من برنامج The Voice على MBC1، MBC العراق، MBC مصر وMBC5.
تفاصيل الحلقة ومجرياتها
شهدت هذه الحلقة اكتمال كل الفرق، وكل مدرّب بدا واثقاً من أن اللقب سيكون لصالح أحد أفراد فريقه. ولأن ، تبقى صوتاً وحيداً يمكنها ضمه إلى فريقها، فقد تبدلت استراتيجيتها ولم تعُد تلف بكرسيها إلاّ نادراً، لكن لأنه تبقى عدد الكراسي الشاغرة في فريقيهما أكبر، ومع ذلك فإن لحظات التوتر كانت سائدة طوال الوقت.
انطلقت الحلقة مع ميرا من الجزائر، ورغم أدائها المتميز لم يستدر لها أيٌ من المدرّبين بكرسيه، تبعها جاد بدر من لبنان الذي استدار له أحمد بكرسيه وعلّق بالقول إنه أحب كيف سيطر جاد على المسرح، تبعته رحمة في اللحظة الأخيرة، واختار الانضمام إلى فريق أحمد. أما أحمد العوادي من اليمن، فقد التفّ له ناصيف وحده، ووصفه بـمعلّم الغناء المرعب.
وغنّى محمود السناني من السعودية، بإحساس عالٍ، هو الذي فقد أخاه مؤخراً، والتف له ناصيف مُبدياً إعجابه بالصوت والأداء والطبقات، ثم رحمة، واختار الانضمام إلى فريقها، وبذلك يكون فريق رحمة قد اكتمل. وعبّرت عن سعادتها بتنوع الأصوات بين مشتركيها.
بعد ذلك، غنّت ضحى داكر من المغرب، لكن لم يلتفّ إليها أي كرسي، علماً أن ناصيف وأحمد أبديا إعجابهما بموهبتها. أما حسام القيسي من العراق، فقد التفّ له ناصيف، وهو فنان له مجموعة من الأغاني في بلده، لكن بسبب ظروف خاصة ابتعد عن الغناء.
يتبقى كرسي واحد في فريق كلٍ من ناصيف وأحمد... فمن سيختار كلٌ منهما؟
بعدها، وقف ريان الخطيب من سوريا على المسرح، وأدى بشكل جميل، لكن لم يستدر له أحد، في حين استدار أحمد وناصيف معاً لنورهان محمد من مصر. وبسبب شدة تمسك أحمد بضم الموهبة إلى فريقه، حاول استخدام زر البلوك، لكنه لم
ارسال الخبر الى: