سمو ولي العهد نحو سمو الوطن والمواطن
٢٩ مشاهدة
المشاريع العملاقة التي نتجت عن رؤية 2030 تعد قفزة نوعية في التنمية ومن شبه المعجزات قياساً بالزمن، ومرآة تعكس تطلعات سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، فهي دروس مثالية لتطوّر الأمم، وفي مقدمتها نيوم، والبحر الأحمر، والقدية، وغيرها من مشاريع واستراتيجيات في مختلف القطاعات، مما جعل بلادنا رقماً يصعب تجاوزه في التنافسية العالمية للتقدم والنمو الاقتصادي والسياحي.
قائد فذ وملهم مثالي
وتعتبر الرؤية علامة فارقة في تاريخ المملكة، باعتبارها استراتيجية وطنية شاملة وخارطة طريق لتحقيق الإصلاح والتصحيح عبر ثلاث ركائز أساسية متمثلة في: المجتمع الحيوي، الاقتصاد المزدهر، والوطن الطموح. وقد بدأ أثر الرؤية يظهر عبر عدة برامج اقتصادية واجتماعية وتنموية طُبّقت خلال الفترة الماضية لمسها وعاشها الجميع.
وفي مجال الثقافة والرياضة والترفيه، بذل سمو ولي العهد جهوده ودعمه لتحويل المملكة إلى وجهة رئيسية رائدة في هذه المجالات، فأصبحت ملتقى العالم في الاستراتيجية اللوجستية والصناعات المتقدمة عبر الاهتمام بمجال الذكاء الاصطناعي، من خلال دعم القمة العالمية للذكاء الاصطناعي لحاضر ومستقبل السعودية.
وسياسياً يتمتع القائد الفذ سمو ولي العهد بمكانة عالمية مرموقة، إذ يلعب دوراً مؤثراً على الأصعدة الإقليمية والدولية كافة
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على