خالد سلمان كان من مهامه قطع نسل النحل وإصابة الفدان بالعقم إعترافات تحت التعذيب
علق الصحفي خالد سلمان على القاء جماعة الحوثي القبض على شبكة تجسسية في صنعاء.
وقال: كان من مهامة قطع نسل النحل وإصابة الفدان بالعقم حتى لايطرح قمحاً ، وآخر تدوين أسماء شوارع صنعاء ، وثالث يردد في تحية زملائه هاي بدلاً من السلام عليكم ، ورابع يشجع الإختلاط ويحث على الفحشاء والرذيلة ، وخامس ضد التعليم المذهبي والمسيرة القرآنية ،وغيرها من التفاهات المقدمة على شاشات الحوثي وعلى لسان أجهزة مخابراته ، كخرق أمني وإنجاز لم يسبق إليه أحد من قبل، إعترافات تحت التعذيب ووثائق مضحكة ، كوثيقة تقييم الآداء وهي ورقة يتعامل بها كل أرباب العمل ،بما فيها محلات الخضار والسمك والسوبرماركتات.
وتابع: رغم إدانة الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية الدولية للدموية الحوثية الأخيرة ، المرعب أن الحوثي يبشرنا أن لديه خلايا عديدة سيقدمهم تباعاً لساحة الإعدام بلا محاكمة، أو بمحاكمة صورية هي والعدم سواء ، هؤلاء هم المختطفون من المنظمات الدولية، والهيئات التعليمية الأجنبية، والمعارضين ومن عموم فئات الشعب.
واضاف: هذه العقلية العنصرية تمجد عنصرها فقط ، تقدس سلالتها ، ترى فيهم الأطهار في مواجهة الأغيار ، ومصدر وفاء وثقة، وملايين الناس أعداء او مشاريع أعداء على قائمة القتل.
واكد: هذا الوضع الدموي التمييزي غير القابل للإحتمال ، بحاجة إلى صحوة لدى قادة الرأي ،مالم يتحرك الشارع دفاعاً عن حقه في الحياة، وتتأسس مقاومة حقيقية للمشروع السلالي الإمامي ، فإن الجميع في نظر العنصرية الحوثية عملاء للخارج ، يقدمهم لساحات الإعدام كلما قرر توفير مادة إشغال للداخل ، يرمي فيها على شماعة الأجنبي عجزه عن القيام بمسؤوليته تجاه المواطن ، ويصنع مسلسل إلهاء بحرف مسار الإهتمام ، وخطاب إرهاب عنوانه:
واشار: إصمت لا تعارض مالم أنت مشروع الخلية التجسسية التالية.
واختتم: هذه ليست جماعة سياسية هذا إستعمار داخلي لشعب منكل به ووطن مختطف، ومن لا يقاوم عبوديته يستحق موته .
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على