حاجة جيبوتية تروي لـ عكاظ كيف استجاب الله دعاءها بعد سنوات من المحاولة
50 مشاهدة

وتتابع بنبرة متأثرة: «رغم كل ذلك، تمكّن زوجي من استكمال الأوراق وتم قبولنا، لكن الصدمة كانت في آخر لحظة، يوم التفويج الأخير، أبلغونا بأن العدد اكتمل، شعرت أن الدنيا أغلقت أبوابها، لكنني استرجعت دعاء أم سلمة رضي الله عنها، فقلت: اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيراً منها».
ولم يكن ذلك الدعاء إلا بداية الجبر الجميل..
أخبار ذات صلة والد ماسك: نجلي أخطأ.. والغلبة لترمبخلال تغطيتها احتجاجات لوس أنجلوس.. إصابة صحافية برصاص مطاطي«هذا العام، رزقني الله بأعظم تعويض، إذ تم اختياري أنا وزوجي ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين. منذ وصولنا، لم نلمس سوى الكرم والاحترام والخدمة الراقية، شعرت أن الله ربط على قلبي، وجبرني جبراً عظيماً، جبراً تتعجب له القلوب قبل العيون».
واختتمت حديثها برسالة امتنان: «أشكر جميع المشرفين والمشرفات، وكل من سعى في تيسير حجنا وراحتنا، وأسأل الله أن يجعل ما قدموه في موازين حسناتهم، وأن يرزق كل مشتاق بلوغ هذا المقام العظيم».
ارسال الخبر الى: