جريمة دار الرئاسة وصمة عار في جبين مرتكبيها و لا تسقط بالتقادم
١٠٣ مشاهدات
جريمة دار الرئاسة من الجرائم التي لم يكشف حتى الآن عن نقابها او الكثير من خيوطها إلا أنها سوف تظل وصمة عار تلاحق مرتكبيها سواء كانوا أفرادا أم جماعات أم أحزابا فالتاريخ سوف يلعنهم ويشير إليهم بصفتهم الإرهابية ولن تسقط بالتقادم