الياقوت أنا من جمع بين المهنة والحرفة والتخصص

٥٩ مشاهدة
- أنا ابن الخبر وأحفظ تاريخها
- أستيقظت على قصص كفاح الآباء والأجداد
- لا أعرف المجاملة على مصلحة القادسية
يستذكر مدير الإعلام الخارجي ورئيس نادي القادسية السابق الدكتور جاسم الياقوت شقاوة الطفولة أيام الصغر على ضفاف الساحل الشرقي، ويقول إنها أيام جميلة ولو عاد به الزمن إلى الوراء لتمنى العيش في تلك الحقبة الزمنية؛ نظرا لبساطته وعدم التصنع من الأهالي والجيران. ويضيف الياقوت في حواره مع «عكاظ» أنه مازال يستذكر الكثير من ذكريات ومراحل تطوير مدينة الخبر ورجالها وحواريها وملاعبها ومشاريعها وتطورها وأوليات مصانعها ومحلاتها وأشهر رجالها وفرقها ودارسها، وقال: «أنا من جمع بين المهنة والحرفة والتخصص والتميز في حياتي العملية والمهنية والمسؤوليات الاجتماعية».
أنا المدلل
‏• متى كانت ساعة القدوم للدنيا، ليلا أم نهارا، وهل بكيت عند ولادتك؟
•• كان القدوم مع فجر يوم جديد. نعم بكيت عند الولادة مثل مواليد العالم، ومازلت أبكي عند ذكرها وهي من حملتني وأرضعتني وساهمت في تربيتي ورسمت مناهج نجاحاتي في هذه الحياة أنا وإخواني وأخواتي وهي أمي وأم الفريج لمساهمتها ومواقفها ودورها الكبير في الأعمال الإنسانية والاجتماعية، رحم الله أم جاسم وأسكنها فسيح جناته.
‏• من كانت قابلتك، ومن الذي اختار لك اسمك؟
•• في أيامنا كانت الولادة في البيوت، والقابلة هي امرأة فاضلة كبيرة في السن اسمها أم محمد وأرضعتني أيضاً.. والذي اختار اسمي والدي -حمة الله؛ لأن في الخليج هو متعارف محمد أبو جاسم، وجاسم أبو محمد.
‏• كم ترتيبك بين إخوتك؟
•• الحمد لله الأول والابن المدلل في العائلة، حيث كنت الطفل الأول بين أبناء أعمامي وعماتي.
ابن الخبر
• ماذا في ذهنك من شقاوة الطفولة؟
•• الكثير والكثير.. أحتاج إلى مجلدات لتسجيلها وروايتها، كانت شقاوة وشيطنة براءة الأطفال وكانت أيام الزمن الجميل، بساطة وتواضع وذكريات سجلها التاريخ.
‏• هل احتفلت أسرتك بقدومك، ما نوع الاحتفال، وما سببه؟
•• نعم احتفلت احتفالات كبيرة وقام الوالد بتوزيع ريالات فضة على الأطفال والاحتفال الشعبي كانوا يسمونه (النون).
‏• ما الذي

أرسل هذا الخبر لأصدقائك على

ورد هذا الخبر في موقع عكاظ لقراءة تفاصيل الخبر من مصدرة اضغط هنا

اخر اخبار اليمن مباشر من أهم المصادر الاخبارية تجدونها على الرابط اخبار اليمن الان

© 2024 يمن فايب | تصميم سعد باصالح