العنود جئت وإخوتي بالقيصرية

٣١ مشاهدة
العنود عبدالحكيم، ممثلة فازت كأفضل ممثلة بـmbc وأفضل ممثلة على مستوى المملكة، كما فازت كأفضل ممثلة على مستوى الوطن العربي بسينما هوليوود. حازت شهرة واسعة منذ وقت مبكر في حياتها، حضورها لافت في العديد من الوسائط، وأداؤها غني بالإبداع في كل عمل تقوم به. لها عدة أعمال ومسلسلات وأفلام. اقتحمنا عالمها الخاص بعد الاستئذان، وخرجنا لقراء «عكاظ» بالحصيلة التالية:
تعب الولادة
• متى كانت ساعة القدوم للدنيا ليلاً أم نهاراً؟ وهل بكيتِ عند ولادتك؟
•• في النهار، وبكيت طبعاً، البكاء سلوك طبيعي للأطفال حديثي الولادة، وهو أول وسيلة تواصل لهم مع العالم الخارجي بعد تسعة أشهر في بطن الأم.
• من كانت قابلتكِ؟ ومن الذي اختار لكِ اسمكِ؟
•• وُلدت بعملية قيصرية، وربما هذا الجزء المحزن في القصة، جميعنا في الأسرة وُلدنا بعمليات قيصرية، وهذا التعب الذي سببناه لأمي هو دين نقضيه لها كل يوم ولا يكفي. أما بخصوص تسميتي، فأمي من سمتني، والتسمية أول مكافأة تحصل عليها بعد تعب الولادة.
• كم ترتيبكِ بين إخوتكِ؟
•• أكبر إخواني جميعاً؛ ابنتان أنا وندى، وولدان.
• ماذا في ذهنكِ من شقاوة الطفولة؟
•• الطفولة شقاوة، عشت القليل منها فقط، ثم يبدو أنني كبرت أسرع مما هو معتاد، وللتمثيل دور في حياكة شخصيتي لأظهر أكبر من عمري.
• هل احتفلت أسرتكِ بقدومكِ؟ ما نوع الاحتفال؟ وما سببه؟
•• كنت البكر، وأول فرحة كما يُقال، وإن كان في قدومي صعوبة نتيجة العملية، إلا أنها جعلت الفرحة فرحتين؛ فرحة الولادة وفرحة السلامة من العملية لي ولأمي.
الرياض.. بيتي الكبير
• ما الذي تحتفظ به ذاكرتك من القرية، المدينة، الحي؟
•• أنا ابنة مدينة، فيها وُلدت ودرست وكبرت، وفيها أيضاً وُلدت هوايتي الفنية، ووجدت نفسي وطورت منها، أما الحي فهو بالنسبة لنا -كما هو الحال بالنسبة- لكل طفل؛ المكان الثاني بعد المنزل الذي نمارس فيه بدايات الشغف في الهواية، وهذا الأمر يتساوى فيه الطفل والطفلة، فكلنا حينها لا نزال صغاراً، لكن تظل الرياض بكبرها عاصمة

أرسل هذا الخبر لأصدقائك على

ورد هذا الخبر في موقع عكاظ لقراءة تفاصيل الخبر من مصدرة اضغط هنا

اخر اخبار اليمن مباشر من أهم المصادر الاخبارية تجدونها على الرابط اخبار اليمن الان

© 2024 يمن فايب | تصميم سعد باصالح