العميد طارق صالح يستذكر جريمة دار الرئاسة نذكر مرتكبيها بسوء فعلهم بإسقاط الدولة

غرد العميد طارق صالح عضو مجلس القيادة الرئاسي, رئيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية في ذكرى جريمة تفجير جامع دار الرئاسة التي وقعت في مثل هذا اليوم 2 يونيو 2011.
واستهدف التفجير الذي نفذته عناصر اخوانية مسجدا، كان يؤدي فيه الرئيس السابق علي عبدالله صالح وعددا من قيادات الدولة صلاة الجمعة.
وقال طارق صالح انه يجب استعادة الدولة وتكريم شهدائها وعلى رأسهم الرئيس الاسبق الزعيم علي عبدالله صالح، يبدأ هنا، ولاقيمة لكل الخطابات والمعارك مالم نعد جميعنا الى صنعاء العاصمة والدولة، ويحكمنا القانون وصندوق الاقتراع.
واضاف على تويتر: ” في ذكرى تفجير جامع دار الرئاسة، نذكر مرتكبيها بسوء فعلهم الذي أسقط الدولة والثورة في لحظة واحدة، وأوصل الجميع الى ماهم عليه الان من ضعف وشتات، يتبادلون الادانات تعبيرا عن القصور والعجز، فيما الحوثي وحده كسب ولايزال جراء ذلك.
وتابع: وفاء لروح الزعيم، ندعوكم لمراجعة روح الشر التي أحرقت الجميع، وادانة جذور الجريمة والكف عن معارك الاوهام والتركيز على المجرم الذي يرفض حتى اليوم التوقف عن الارهاب والقتل والتفجير، ذراع ايران. فاستعادة الدولة وتكريم شهدائها وعلى رأسهم الرئيس الاسبق الزعيم علي عبدالله صالح، يبدأ هنا، ولاقيمة لكل الخطابات والمعارك مالم نعد جميعنا الى صنعاء العاصمة والدولة، ويحكمنا القانون وصندوق الاقتراع.
صنعاء سلما او حربا..
الفاتحة لروح الزعيم ورفاقه في مثل هذا اليوم.
2 يونيو، 2023ارسال الخبر الى: