السترابلس يتصدر موضة النجوم في مهرجان البحر الأحمر السينمائي

تألّقت السجادة الحمراء في هذا العام بلوحة مبهرة من الأزياء الراقية، لكن صيحة واحدة نجحت في أن تخطف الأضواء وتفرض حضورها القوي: فساتين السترابلس. ظهرت هذه الموضة بشكل واضح ولافت في إطلالات النجمات العربيات والعالميات، لتعلن رسميًا أنها موضة الموسم بلا منازع.

من هنا الزاهد إلى سارة طيبة، ومن داكوتا جونسون إلى بريا ومي عمر… اجتمعت الأضواء على تصميم واحد يجمع الجرأة والرقي معًا.

السترابلس… صيحة تفرض نفسها

السترابلس ليست جديدة في عالم الموضة، لكنها عادت هذا العام بحضور أقوى وأكثر نضجًا. ما ميّزها في مهرجان البحر الأحمر هو تنوّعها:

• قصّات كلاسيكية ناعمة.

• تصاميم عالية الدقة مع كورسيه مشدود.

• أقمشة فاخرة كالساتان والمخمل.

• فساتين منسدلة بانسيابية ورومانسية.

هذا التنوّع جعلها خيارًا مفضّلًا للنجمات، لأنها تمنح حضورًا آسرًا تحت أضواء التصوير وتبرز جمال الكتفين والعنق بشكل راقٍ وبسيط.

نجمات خطفن الأنظار بالسترابلس

هذا العام، لاحظ الجمهور والنقّاد تصاعد حضور السترابلس في إطلالات النجمات، ومن أبرزهن:

• : تألقت بفستان سترابلس يعكس شخصية شبابية مفعمة بالأنوثة.

• سارة طيبة: قدّمت السترابلس بروح عصرية ولمسات مبتكرة تليق بها.

• داكوتا جونسون: اختيار أنيق ينبض بالبساطة والرفاهية.

• برايا: جمعت بين الجرأة والرومانسية في إطلالة كلاسيكية بلمسة حديثة.

•: خطفت الأنظار بتصميم فخم أبرز تفاصيل الفستان وقوامها.

اجتمعت هذه الإطلالات لتبرهن أن السترابلس لا يليق بنجمة واحدة بل يناسب كل شخصية بأسلوب مختلف.

لماذا السترابلس هو موضة الموسم؟

الفستان السترابلس هو خيار جريء بطبيعته، لا يحتاج إلى أكمام ولا حمالات… بل يعتمد كليًا على حضور المرأة وثقتها. ولهذا اختارته النجمات ليكون تصريحًا أنيقًا على السجادة الحمراء.

هذا النوع من الفساتين يسمح بظهور هذه المنطقة الراقية من الجسم، ما يمنح الإطلالة توازنًا مثاليًا بين البساطة والجاذبية، ويتيح إبراز المجوهرات الفاخرة.

السترابلس يناسب القصّات المستقيمة، الفساتين المنفوشة، تصاميم الكورسيه، وحتى الفساتين الراقية ذات الذيل الطويل. لذلك يمكن لكل نجمة أن تتبناه بأسلوب مختلف تمامًا.

السجاد الأحمر يحتاج لإطلالات تُجسّد