الزنداني القرار الأممي 2216 هو القرار الوحيد المجيز لاستخدام القوة العسكرية ضد الانقلاب
20 مشاهدة

أكّد وزير الخارجية وشؤون المغتربين الدكتور شائع الزنداني، أن الدعم السعودي لليمن أخوي وصادق ولم ينقطع يوماً، ومتعدد الأوجه وفي حالة استمرار دائم. وقال في حوار أجرته معه صحيفة «عكاظ»، إن هناك دعماً سعودياً سياسياً للحكومة الشرعية، من خلال تأييد وإسناد القيادة الشرعية للبلاد، ودعماً اقتصادياً تمثل بهبات المشتقات النفطية التي تعود بالدخل على مؤسسات الدولة ويمكن من خلاله تشغيل محطات الكهرباء، ودعماً مادياً من خلال ضخ مليارات الريالات كوديعة لدى البنك المركزي اليمني، أو دعماً مباشراً للحكومة اليمنية، وآخرها كان الأحد 21 سبتمبر، إذ أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بدعم أشقائه في اليمن بمبلغ مليار و380 مليون ريال.
وأكد الوزير الزنداني أن هناك أشكالاً أخرى من الدعم التنموي والإنساني، والعسكري والأمني، ودعماً لوجستياً تقدمه السعودية، وكلها تشير إلى جهود صادقة وإنسانية عالية تبديها حكومة خادم الحرمين الشريفين، تجاه اليمن وشعبه.
وتطرق وزير الخارجية وشؤون المغتربين إلى عدد من المواضيع المهمة من خلال نص الحوار التالي:
* حدثنا عن الدعم السعودي لليمن حكومةً وشعباً؟
•• الدعم الأخوي الصادق الذي تقدمه حكومة المملكة لأشقائها في اليمن لم ينقطع يوماً، وهو دعم متعدد الأوجه وفي حالة استمرار دائم، وهناك دعم سياسي للحكومة الشرعية، من خلال تأييد وإسناد القيادة الشرعية للبلاد، ودعم اقتصادي تمثّل بهبات المشتقات النفطية التي تعود بالدخل على مؤسسات الدولة، ويمكن من خلاله تشغيل محطات الكهرباء، ودعم مادي من خلال ضخ مليارات الريالات كوديعة لدى البنك المركزي اليمني، أو دعم مباشر للحكومة اليمنية، وآخرها كان الأحد 21 سبتمبر، حيث وجّه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بدعم أشقائه في اليمن بمبلغ مليار و380 مليون ريال. وهناك أشكال أخرى من الدعم التنموي والإنساني، والعسكري والأمني، ودعم لوجستي.. وكلها تشير إلى جهود صادقة وإنسانية عالية تبديها حكومة خادم الحرمين الشريفين تجاه اليمن.
* كيف تنظرون إلى ما يقوم به مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، والبرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، ومشروع مسام من جهود وما تقدمه من مشاريع
ارسال الخبر الى: