يواجه اليمن اليوم تحديا مصيريا فهو على مفترق طرق بين أن يظل أسيرا للميليشيا الحوثية المدعومة من إيران أو أن يستعيد سيادته ويعود إلى دوره الطبيعي في العالم العربي ويعتمد مصيره المستقبلي على الوحدة الوطنية التي ستساهم في إعادة بناء دولة على أسس العدالة