
براتب يصل إلى 33 ألف.. في انتظار الحل الحكومي لصرف المستحقات المتأخرة للموظفين المدنيين المُبعدين..!
نشر:
في زوايا منازل متواضعة، تجلس عائلات الموظفين اليمنيين المبعدين قسراً عن وظائفهم المدنية، مترقبين بقلق ذلك اليوم الذي ستصل فيه رواتبهم المتأخرة.
هذه المعاناة اليومية دفعت مجموعة من المبعدين المدنيين للتوجه بنداء مباشر إلى رئيس الحكومة الدكتور أحمد عوض بن مبارك ووزير الخدمة المدنية الوالي،
قد يعجبك أيضا :
كشفوا اللعبة؟ شوف تفاصيل العصابة!
بنزين وجاز بسعر جنوني في سقطرى!
اش بيقول البنك المركزي؟ عرف التفاصيل!
مطالبين بحل عاجل لأزمة صرف مرتباتهم المتوقفة منذ شهرين، بعدما فوجئوا بصرف ثلاثة أشهر فقط بمبلغ 33 ألف ريال للشهر الواحد، وهو ما يعادل 46 ريال سعودي فقط وفق سعر الصرف الحالي.
أهمية الرواتب للموظفين المبعدين:
تكمن أهمية هذه الرواتب في كونها الشريان الاقتصادي الوحيد لهؤلاء الموظفين وأسرهم الذين عانوا سنوات طويلة من الإبعاد عن وظائفهم بشكل قسري.
قد يعجبك أيضا :
نهايته كانت مش متوقعة!
ذكاء بيساعد الطلاب يغشوا؟ كيف كدا!
شوفوا كيف اكتشفوهم ومحاولتهم الجريئة!
وكما وصفوا الوضع بأنفسهم، أصبحوا يعيشون في ظروف مزرية تنعكس بشكل مباشر على أطفالهم ومستقبلهم، مما جعل أمر الحصول على رواتبهم بانتظام قضية إنسانية قبل أن تكون إدارية.
محاولات سابقة لحل المشكلة:
يشير تاريخ قضية المبعدين المدنيين إلى مسار طويل من المعاناة والانتظار، حيث ظل هؤلاء الموظفون ينتظرون عشرات السنين دون حلول جذرية لقضيتهم.
قد يعجبك أيضا :
مداهمة وصدمة.. شنو لقوا داخل البيت؟
دجاجة بألف ريال؟ شوف الخير اللي جا
مفاجآت الجو: المحافظات اللي هتغرق!
وحسبما أوضح المتضررون في مناشدتهم، فقد جاء صرف مستحقات ثلاثة أشهر قبل شهرين كبارقة أمل وسط سنوات من الإهمال، إلا أن هذا الإجراء لم يكن سوى خطوة مؤقتة لم تتبعها خطوات مماثلة.
ومن اللافت أن المناشدات