شاهد قبل الحذف فيديو رحمة محسن ورجل الأعمال تلجرام تويتر كامل 18

اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بعد تداول ما وُصف بـ ، والذي قيل إنه تم نشره أولًا على مجموعات سرية عبر تطبيق تلجرام قبل أن ينتقل لاحقًا إلى تويتر وفيسبوك وسط موجة هائلة من البحث وعدّاد مشاهدات تجاوز ملايين النقرات في وقت قياسي.
وتصدرت عبارة قوائم الترند في مصر وعدة دول عربية، مع بحث محموم عن تفاصيل حقيقة المقطع، وهل هو فعليًا مرتبط بالفنانة الشابة أم مجرد فبركة إلكترونية تستهدف تشويه صورتها.

مصادر فنية مطلعة أكدت أن الذي يشعل الجدل حاليًا ليس الأول في القضية، إذ سبقه الحديث عن 8 فيديوهات مسرّبة جرى تسجيلها خلال فترة زواج عرفي جمع الفنانة برجل أعمال مصري معروف.

وقالت المصادر إن ما يدور حول هو امتداد لأزمة بدأت قبل أشهر، حين ترددت أنباء عن تهديدات مالية وابتزاز ومحاولات لوقف نشر مقاطع شخصية حساسة، مقابل مبالغ مالية ضخمة.

ورغم عدم تأكيد صحة المقاطع المنسبوة لـ أو نسبها للفنانة رسميًا حتى الآن، إلا أن تداولها الواسع عبر تلجرام وتَبني بعض الحسابات على تويتر لنشر روابط تحت شعار “شاهد قبل الحذف” خلق موجة تعاطف وغضب في آنٍ واحد.

حتى لحظة كتابة هذا التقرير، لم تُصدر الفنانة رحمة محسن أي بيان رسمي، ولم تتحدث عن أزمة ، ما جعل الجمهور ينقسم بين رأيين:

بينما اكتفى مقربون منها بنشر عبارات مبهمة مثل:
“رحمة مازالت صامتة.. ولكن الرد قادم”
من جهته، خرج طليق الفنانة حمد فرج ليرد لأول مرة على اتهامه بالضلوع في تسريب الفيديو، وقال:
“لا علاقة لي بما يتم نشره. انفصلت عنها منذ شهور وهذا الموضوع محاولة لتشويه صورتي.”

وأكد أن لديه مستندات قانونية تثبت موقفه، وأنه مستعد لتسليمها للجهات المختصة، مُتهمًا البعض بـ “تضخيم القضية لإثارة الرأي العام”.
اللافت في الأزمة أن مواقع إلكترونية عرضت نسخة يُقال إنها وثيقة الزواج العرفي بين رحمة محسن ورجل الأعمال، ويعود تاريخها إلى عام 2023، بشرط السرية التامة بناءً
ارسال الخبر الى: