الحامل الأكبر للقضية الجنوبية
47 مشاهدة

واضاف حمله للقضية لم يأت من باب الصدفة أو المجاملة، وإنما بفضل من الله ثم القوات المسلحة الجنوبية، السد المنيع له وللقضية الجنوبية بعموميتها.
واختتم سوا اختلفنا أو اتفقنا مع المجلس الانتقالي، تبقى هذه الحقيقة التي فرضها الواقع، وتظل الأخطاء واردة ويجب الإعتراف بها دون مكابرة، لتلافيها مستقبلا .
ارسال الخبر الى: