الأزرق يليق بك يا بونو

٨٧ مشاهدة
• ابحث في المعاجم، بل في أمهات الكتب، وإن شئت سامر البسطاء لتكتب عن الليلة الكبيرة.
• نقل عربي وخليجي وعالمي بكل اللغات، وإن أردت الجنون ستجده عند المعلق اللاتيني.
• أي مساء كان مساء الجمعة، وأي بهجة كانت والمدرجات تردد «كلنا سلمان وكلنا محمد».
• جدة تعيش حدثا رياضيا ركيزته ومرتكزه «الملهم» الذي حول الرياضة إلى مشروع عالمي يتناغم مع رؤيته الطموحة التي يشكل الشباب فيها الأساس.
• أعتقد جازما بأن نهائي الهلال والنصر حظي بما يسمى في الإعلام حدثا استثنائيا، والاستثناء هنا انطلق من القاعدة التي جعلت منافساتنا هدفا لمن أراد التميز إعلاميا.
• نهائي برسم عالمي فيه من ملامح النهائيات الأوروبية، كيف لا وطرفا المباراة هلال ونصر.
• يقال إن مباريات الكؤوس تكسب ولا تلعب، وهذه مقولة لم يكن لها وجود في نهائي الزعيم والعالمي.
• فما رأيناه على أرض الملعب كان نصا كرويا باذخا فيه من الجمال ما جعلنا «نشبع كورة».
• قدم النصر مباراة ملحمية قلب فيها الأوضاع رأسا على عقب.
• ظلم لكرة القدم أن لا يفوز النصر، فما فعله أيمن يحيى وزملاؤه خارج نطاق المعقول.
• طرد أوسبينا كان جرعة معنوية عالية للاعبي النصر، فتحول النقص إلى قوة، وأي قوة يا نصر؟
• البليهي ارتكب ما يشبه الحماقة وطُرد، ثم لحقه كولوبالي، فضاقت الدائرة على الهلال الذي رفض قطعيا مقولة الكثرة تغلب الشجاعة، فقلنا بعد أن احتكم الفريقان لركلات الترجيح: يا له من مساء يا جدة، ويا له من جمال يا بونو.
• فاز الهلال ولا جديد، لكن الجديد هذه المرة أن النصر فرط في مباراة لن تتكرر أحداثها.
• الهلال يثبت أنه فريق على علاقة وطيدة مع البطولات إلى درجة تتجاوز العشق المشترك.
• هل أيقنتم الآن حتى البطولات لها مشاعر، هكذا قلت ذات عام وأكررها اليوم.
• فرح بونو وأسعد الهلاليين، أما رونالدو فبكى حزنه وحزن النصر، وما أقساها من دموع.

أرسل هذا الخبر لأصدقائك على

ورد هذا الخبر في موقع عكاظ لقراءة تفاصيل الخبر من مصدرة اضغط هنا

اخر اخبار اليمن مباشر من أهم المصادر الاخبارية تجدونها على الرابط اخبار اليمن الان

© 2024 يمن فايب | تصميم سعد باصالح