أمريكا والصعود إلى القمر
٥٨ مشاهدة
((المرصد))خاص:
كتب : حسان المطريطوال أكثر من 240 عامًا من التاريخ الأمريكي وهي تسعى للهيمنه العالميه ولا يخفى على احد جرائمها ضد المسلمين وغير المسلمين ففي القرن الماضي في عام 1969 اعلنت عن خبر صدم العالم واذهل الناس انهم تمكنوا من الصعود الى سطح القمر فانقسم الناس الى قسمين منهم من صدق الخبر ومنهم من لم يصدق منذ البدايه
ان الدافع لامريكا لعمل مثل هذا الفلم هو التنافس الشديد في تلك الفتره بينها وبين الاتحاد السوفياتي في كافة المجالات وعلى راسها الفضاء بالاضافه الى كونها مصابه بجنون العظمه ولاكنها وقعت في مازق كبير بسبب هذه الكذبه المدويه التي اصبحت بسببها اضحوكة العالم كما أفاد مخرج أميركي بمشاركته في تصوير هذه المشاهد في قاعدة عسكرية بصحراء نيفادا
وفي عام 1976 اعلن العالم والكاتب الامريكي بيل كيسينغ وقدم في كتابه لم نذهب مطلقا الى القمر ادله مقنعه تثبت ان الانسان لم تطأ قدمه في الواقع سطح القمر وفي وقت لاحق انضمت مجموعة من كبار علماء الفلك من بريطانيا وروسيا واليابان والولايات المتحدة وأجزاء أخرى مختلفة من العالم إلى بيل كيسينج في إعلانه بصراحة أن البشر لم يصلوا إلى القمر قط وقدموا مجموعة من الأدلة لإثبات صحة آراءهم
الدليل الأول: كان العلم الأمريكي يرفرف ومن المعروف أن القمر ليس به هواء
الدليل الثاني هو شكل السماء في الصورة بدون نجوم على الإطلاق ولا يمكن إخفاء حقيقة أن القمر ليس له غلاف جوي ولا تتشكل فيه السحب. يجب أن تكون النجوم مرئية من سطح القمر أكثر بكثير مما هي عليه من الأرض لأن الغلاف الجوي يحجب الكثير من الضوءفاين النجوم اذا
الدليل الثالث كيف تمكنت المركبة الفضائية من الهبوط على سطح القمر الصلب ومن المعروف أنه لا يمكن للمركبات الفضائيه الهبوط إلا في مطارات خاصة مجهزه بمرافق وإجراءات
ثم كيف انطلقت بعد ذلك من القمر الى الارض ولا يخفى على أحد أن عملية الإطلاق تحتاج إلى آلاف الخبراء والفنيين والعاملين ومراكز الإطلاق الذين
أرسل هذا الخبر لأصدقائك على