وموخيكا مقاتل ماركسي ومزارع زهور، كانت له فلسفته الخاصة وأسلوب حياته البسيط الذي أذهل الناس حول العالم.
وأعلن رئيس الحالى ياماندو أورسي وفاة موخيكا في منشور على منصة إكس، حيث وصف بأنه رئيس وناشط ومرشد وقائد.
وكان موخيكا يخضع للعلاج من منذ ربيع عام 2024، عندما تم تشخيص إصابته بالمرض.
ورغم أن العلاج تركه ضعيفا وغير قادر على تناول الطعام، فإن موخيكا ظهر مرة أخرى على الساحة السياسية في خريف عام 2024، للترويج لائتلافه اليساري في الانتخابات الوطنية التي أوصلت مرشحه المفضل وتلميذه إلى الرئاسة.
وفي سبتمبر 2024، أعلن طبيبه أن نجح في القضاء على الكثير من الورم، لكن في يناير 2025، أعلن طبيب موخيكا أن السرطان في المريء قد عاد وانتشر إلى .
وقرر موخيكا عدم الخضوع للمزيد من العلاج، بسبب معاناته مرضا مناعيا ذاتيا ومشكلات طبية أخرى.
وقال لمجلة بوسكيدا الأسبوعية في مقابلة قال إنها ستكون الأخيرة له: بصراحة أنا أحتضر. المحارب لديه الحق في الراحة.