وأوضح في منشور على منصة فيسبوك أنه لا ينبغي بأي حال من الأحوال تفسير هذه الخطوة على أنها تطبيع للأوضاع أو جزء من أي تسوية سياسية، فهي لا تخرج عن إطار الحرص على المصلحة العامة وتلبية الاحتياجات العاجلة للناس.
وأضاف أن هذه الخطوة تأتي في سياق تعزيز جاهزية العاصمة عدن لاستقبال المقرات الرئيسية للمنظمات والمؤسسات الدولية، وتفعيل دورها كمركز رئيسي لحركة التجارة، خصوصاً في ظل استمرار إغلاق موانئ الحديدة، الأمر الذي يفرض ضرورة توفير ممرات آمنة وفعالة لضمان استقرار الإمدادات الإنسانية والتجارية.