انتكاسة الغرب تتسع مئات الآلاف من البشر يتحولون إلى كلاب في الشوارع

160 مشاهدة

انحطاط لم يكن في الحسبان بدعوى التحرر.. كلما تقدم الغرب في العلوم سقط في الأخلاق

مجتمعات كاملة تتحول إلى كلاب في دول الغرب وبريطانيا تتصدر الاستكلاب

الثورة / متابعة / محمد الجبلي

غرب ينحدر نحو الحيونة
انحرافات الغرب لم تقف عند السقوط في فاحشة الرذيلة المثلية ، بل وصلت اليوم إلى تحول البشر إلى كلاب تجول في الشوارع ، حيث يتحول البشر إلى كلاب يعرضون أنفسهم في الشوارع للتبني ، ويرتدون ملابس مصنوعة من اللاتكس وهي ملابس شبيهة بوجوه وأجساد الكلاب، ويسيرون على أطرافهم الأربعة ، ويأكلون طعام الكلاب ويشربون كما تشرب الكلاب ، ويقيمون في الأماكن العفنة وأوساط القاذورات.
وقد انتشرت هذه الظاهرة في العديد من الدول الغربية ﻣﺜﻞ ﻛﻨﺪﺍ ﻭأمرﻳﻜﺎ ﻭأسترﺍﻟﻴﺎ، إضافة إلى بريطانيا التي كان لها النصيب الأكبر من انتشار ظاهرة الكلاب البشرية فيها، حيث وصل عددهم إلى ما يقارب خمسين ألفا ، فيما يصل العدد إلى عشرات الآلاف في دول الاتحاد الأوروبي.
ما يزال الغرب يظهر كل يوم في سقوط مدو ومتواصل ، ويبتدع سلوكيات وعادات تحت شعار الحرية المزيفة التي يروج لها، فبعد فاحشة المثلية والفاحشة مع الدمى والحيوانات، التي لم يكتف بإباحتها بل ويسن لها القوانين والحماية.

كلاب بشرية
-عشرات الآلاف في دول الغرب حولوا أنفسهم وظيفياً إلى كلاب يمشون في الشارع كما يمشي الكلب على أربع وفي رقبته سلسلة ويقوم بتأدية دور الكلب حتى في الماكل والمنام ، إنسان بكامل الصفات البشرية التي تميزه عن سائر المخلوقات يختار طوعاً أن ينحط إلى ما تحت البهيمية بعد أن كرمه الله بفطرته.
كيف وصل الغرب إلى هذا المستوى، وما هي الأسباب التي جعلت الإنسان يمسخ نفسه بنفسه إلى حيوان، ليس أي حيوان وإنما إلى كلب ، سؤال الإجابة عليه تكمن في معرفة حقيقة الحضارة الهمجية المنحطة للغرب ، حيث يتنكر الإنسان لذاته ويختار أن يكون ما دون مرتبة الكلب بحثا عن إشباع الغريزة ، ولهاثا بعد المادة.

– ما الذي جعل الغرب يمسخ نفسه بنفسه

ورد هذا الخبر في موقع صحيفة الثورة صنعاء لقراءة تفاصيل الخبر من مصدرة اضغط هنا

اخر اخبار اليمن مباشر من أهم المصادر الاخبارية تجدونها على الرابط اخبار اليمن الان

© 2025 يمن فايب | تصميم سعد باصالح