إبراهيم حامد أخطر رجل تخشاه إسرائيل حرا أو أسيرا تعرف عليه سيرته الذاتية

272 مشاهدة

متابعات| تقرير*:

، اسم شخص يخشاه الكيان المؤقت حراً أو حتى أسيراً لديها، لأنه في الحالة الأولى سيكون يعجز جهاز الشاباك عن اللحاق والإمساك به، وفي الثانية سيكون من الأسماء الأولى لأي صفقة تبادل أسرى قد تحصل ما بين ، وهو مأزق يخشى الوقوع فيه كل مسؤولي الكيان السياسيين، وفي مقدمتهم .

فمن هو القائد إبراهيم حامد، وكيف صار في فترة من الفترات المطلوب الأول من قادة المقاومة الفلسطينية؟

_ من مواليد قرية سلواد شمالي شرق رام الله خلال العام 1965، والتي عاش فيها ضمن أسرة متواضعة وبسيطة، وتحمّل مع أشقائه منذ وفاة والدهم مسؤولية القيام بمتطلبات الأسرة.

_ منذ مراحله الأولى، عُرف بالشخصية القوية والجادة، وتحليه بالصبر والمكابدة تجاه ظروف عائلته الاقتصادية الصعبة، بحيث كان يذهب إلى الجامعة مشيا على الأقدام (التي تبعد حوالي 14 كم عن قريته). كما كان منذ نعومة أظافره أحد رواد المسجد، وفي مرحلة الشباب كان أحد خطبائه المفوهين.

وقد تلقى دراسته الابتدائية والإعدادية والثانوية في مدراس قريته سلواد، وتخرج بنجاح مع درجة امتياز في الامتحان التوجيهي. أما دراسته الجامعية فكانت في جامعة بيرزيت – كلية الآداب / قسم العلوم السياسية.

_أمضى سنوات شبابه الأولى متنقلا في سجون الاحتلال، من الاعتقال الاداري (بدون تهمة) إلى التحقيق، لكن بقي سجله في زنازين التحقيق دائماً، بأنه أحد أبناء حماس الذين لم يقدموا أي اعتراف ولو بكلمة واحدة إلى أجهزة أمن الاحتلال.

_ بعد تخرجه من جامعة بيرزيت في تخصص العلوم السياسية، عمل في مركز الأبحاث التابع لها. ثم انتقل إلى جامعة القدس المفتوحة برام الله كباحث في قضايا اللاجئين، فأصدر العديد من المؤلفات والأبحاث حول القضية الفلسطينية مثل: أول دراسة عن القرى الفلسطينية المدمرة عام 48 تحت اسم (قرية زرعين). وعمل في مركز خليل السكاكيني في إعداد سلسلة أبحاث ودراسات في ذكرى أحياء النكبة.

وقبل ان تطارده قوات الإسرائيلية ويتوارى عن الأنظار كلياً، كان يتهيأ لمناقشة رسالة الماجستير في العلاقات الدولية.

المطاردة والاعتقال

_بدأت قصة مطاردته من

ورد هذا الخبر في موقع موقع متابعات لقراءة تفاصيل الخبر من مصدرة اضغط هنا

اخر اخبار اليمن مباشر من أهم المصادر الاخبارية تجدونها على الرابط اخبار اليمن الان

© 2025 يمن فايب | تصميم سعد باصالح