آية في القرآن تجلب الرزق وفضل سورة فيه تبعد الفقر

٢٢٩ مشاهدة

آية في القرآن تجلب الرزق، يعد الرزق من الأمور التي تشغل بال الكثير من الناس ، خاصة مع غلاء الأسعار ، ووردت آيات الرزق في عدد كبير في القرآن الكريم وفي السنة النبوية، وأكد العلماء أن تقوى الله عز وجل والأخذ بالأسباب من أهم أبواب الرزق، وأداء حقوق العباد و شكر الله -تعالى- على النعم، لقوله -تعالى-: (لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ). إبراهيم:7، وكثرة الاستغفار والصدقة وصلة الأرحام، وتقوى الله عز وجل أفضل أبواب سعة الرزق قال الله تعالى: (وَمَن يَتَّقِ اللَّـهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ). سورة الطلاق.

ووردت آية كريمة في القرآن تجلب الرزق تؤكد أهمية الاستغفار فهو من أوسع أبواب الرزق قال الله تعالى: (فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا* يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُم مِّدْرَارًا* وَيُمْدِدْكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا)، سورة نوح: 10-12 كل مسلم عليه أن يكثر من الاستغفار، حتى يزيد الله من رزقه.

ونصح عدد من العلماء بقراءة سورة الواقعة لأنها تجلب الرزق لما روى الهيثمي في معجم الزوائد أنَّ عبد الله بن عمر - رضي الله عنه - قال: قرأتُ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سورةَ الواقعةِ فلمَّا بلغْتُ فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ قال لي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فرُوحٌ وَرَيحَانٌ يا ابنَ عمرَ، ومن أصحّ ما جَاء في فضائل وأسرار سورة الواقعة ما رُوي عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: من قرأ سورةَ الواقعةَ كلَّ ليلةٍ لم تُصِبهُ فاقةٌ أبدًا وقد أمرتُ بناتي أن يقرأْنها كلَّ ليلةٍ»، وقراءة الواقعة بابٌ من أبواب الرزق كما في الحديث؛ من قرأها لم يفتقر ومن داوم عليها استغنى؛ حيث سُمّيت في موضعٍ آخر بسورة الغِنى، وفي صحة ذاك الحديث نظر.

سورة الرزق العاجل

سورة الرزق العاجل ، يقول الشيخ محمد أبو بكر الداعية الإسلامي، أن سورة الواقعة فضلها كبير في زيادة الرزق، وفضلها معروف ولها أحوال عجيبة ومن المجربات ونصح بقرائتها معتبرا أنها سورة الرزق العاجل ،

أرسل هذا الخبر لأصدقائك على

ورد هذا الخبر في موقع المشهد اليمني لقراءة تفاصيل الخبر من مصدرة اضغط هنا

اخر اخبار اليمن مباشر من أهم المصادر الاخبارية تجدونها على الرابط اخبار اليمن الان

© 2024 يمن فايب | تصميم سعد باصالح